فرعون مصر المدير العام
الابراج: : الأبراج الصينية: : تاريخ التسجيل: : 07/05/2010 عدد المساهمات: : 890 عدد النقاط: : 7649 المزاج: : الاوسمه: :
التميز :
| موضوع: علاج الشلل الدماغي ( كهرباء . أكسجين . حرارة الأحد مايو 09, 2010 11:47 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] علاج الشلل الدماغي ( كهرباء . أكسجين . حرارةمقـــــــــدمة: قبل شرح حقيقة علاج الشلل الدماغ و إلقاء تجربة العلاج الوحيدةو الفعالة لكل حالات الشلل الدماغي مع العلم أن كل نوع من أنواع الشلل له آلية وتجربة تخص منطق علاجه في جانب عودة الاستقرارو هي حقائق تبث أول مرة على المستوى العربي و العالمي و لكي لايضن بنا الضنون في جرأة طرحنا العلمي علينا أن نبرهن التسلسل العلمي المنطقي و كلالدلائل العلمية الصحيحة التي أوصلتنا إلى التوكيد بصحة تجربة العلاج الوحيدة والمقدمة في هذا المقال العلمي الوجيز.و قبل بداية الطرح العلمي علي التذكير بشيء و هو أن حتمية هذهالأنواع من الاضطرابات هي من أملت نوع الشرح العلمي و ليس لعيب آخر يعني ليس الشللالدماغي و لا غيره من الإعاقات أي الاضطرابات أمراض فعلية ذات شكل و صيغة حتىنتعامل معها بالصيغ و الأشكال و وصف ما لا يوصف هو عين الحمق إن لم يكن هو كلالحمق و هو نفسه سر عجز الغموض و التأخر في كشف حقائق هذه الإضطربات بمحاولة إرغامالقوى في دائرة الأفعال سواء في جانب المعارف أو أي جانب حياتي و إنساني مهما كان.الشـــــرح العلمي:الشـلل الدماغـي:هوإعاقة تخص ماهية الحركة و هو ليس مرضا فعليا أي لا يحتوي على شكل و فعل مرضي أيميزات مرضية مثله مثل جميع الاضطرابات كالتوحد و المتلازمات و غيرها و الفرق بينالمرض و الاضطراب هو أن الاضطراب هو بداية أي مرض فعلي يعني بداية ظهور أي شيء فيهذا الوجود تكون بداية ذات قوة أي لا تحمل أي صيغة و شكل و هو سر عجز جميع الجهاتالطبية عن إعطاء وصف لها لأنه أصلا شيء لا يحوي صفة لكي يوصف فهو مجرد قوة مرضية وهي سر الأغلوطة أو اللبس المعرفي الذي أخذ الكثير من الوقت الأكاديمي و الذيأستنزف كثير من الطاقات العلمية في محاولاتها لتكسير سنن و قوانين علمية ثابتة .................مـصادر الحـركـة: ثلاثةهي فمصدر حراري و مصدر هوائي ( أكسجين ) و مصدر كهربائي و هي المقومات الثلاثةللحركة و كما أن الحركة نوعان فهناك حركة تحمل شكل أي مسار و منحى فعلي له صيغة وهناك حركة أو حركات لا تحمل شكل أي ليس لها مسار يستساغ أي تأخذ جميع المسارات فيأن واحد دون ثبات في وضع حركي واحد.و لا يفوتنا التنويه بأن الجماد أي المادة تعتمد على الجانبالحراري في حركة الذرات و الجزيئات و الشوارد و إن النبات يعتمد على مصدر الهواءأي الأكسجين و أن الحيوان يعتمد على جانب الكهرباء في حركاته فإن الإنسان و هوذروة المخلوقات فهو يعتمد على الجوانب و المصادر الثلاثة في حركاته فالإنسان متنوعفي أجزاء جسمه و في حركاته و منه يؤدي حركات متنوعة حرارية بالنسبة لأطرافه أييديه و أرجله و كهربائية بالنسبة لحركة رأسه و هوائية أي معتمدا على الأكسجينبالنسبة للجذع أي بداية من فمه و رئتيه و صدره.أنـواع الحركــــة:و كما أن الحركة نوعين شكلية ذات صيغ واضحة لمسارها الحركيوغير شكلية أي أن مسار حركتها يأخذ جميع الاتجاهات دون ثبات فإن من البدية والحتمية أن تكون المصادر الحركية الثلاثة كذلك هي نوعين و أن لكل نوع حركة مايناسبها من نوع المصدر و كمثال فالحركات الكهربائية بنوعيها تطلب و تحتاج نوعينالكهرباء سواء كهرباء فعلية أي فرق الجهد أي الكمون أي الفولط متر أو تحتاج لشدةكهربائية أي أمبير متر هذا إن كانت طبعا حركة كهربائية عديمة الشكل و المسارالحركي الكهربائيو ما قيل عن الحركة الكهربائية بنوعيها يقال عن الجانب الحركيالحراري و الهوائي ( الأكسجين ) فكلاهما نوعين و كل نوع حركي يحتاج لمثيله منالمصدر الحركي ذا الشكل أو ذا قوة عديم الشكل.مع العلم و التنبيه أن كل ما نراه و ما نقوم به من حركات هيحركات ممزوجة أي تحوي الجانبين معا بداية من القوة الحركية التي لا تحوي مسار إلىحركة فعلية ذات شكل و فعل مساري و أن إستقرار أحد جزئي الحركة و منه تحول الحركة لحركة شكلية كلياأو قوة حركية كليا فعندها تسمى إعاقة و شلل فما الشلل الدماغي إلا تأدية حركة غيرممزوجة و ذات جانب كلي واحد ذا صيغة حركية كلية أو تأدية قوة حركية كلية دون تفعيلالجزء الشكلي لباقي الحركة.1/ الشلل الدماغي لحالاتالأكسجينحركات الجذع نوعان فبداية من الفم ليس له مسار حركي ثابت فيجانب حركة الأكسجين و الفم يأخذ جميع الأشكال دون ثبات و منه يحتاج لأكسجين متشكلو باقي الجذع من الرئتين و الصدر لها مسار حركي واحد ثابت و منه تحتاج لأكسجين ليسمتنوع أي أوزون ( أكسجين ثلاثي ) و حركة الجذع ككل من الفم للنهاية حركة هي إذاممزوجة و تحتاج كلا النوعين من الأكسجين متشكل و غير متشكل ( أكسجينثلاثي ) كمصدرين متنوعين لحتمية تنوع جزئي حركة الجذع و هو جزء الفم الوحيد الذيحركته لا تحوي شكل و مسار ثابت و الباقي من غير الفم التي حركتها ذات مسار واحد وهي القصبة الهوائية و الرئتين و الصدر و كل جزء في الجذع و إن استقرار الفم فيوضعية ثابتة أي حركة لها مسار واحد لهو سبب الإعاقة و هو نفسه سبب طلب المعاقبحالة الأكسجين لنوع واحد من الأكسجين أي الأوزون لأنه لم يعد يحتاج لأكسجين متشكلو لما يطلب أكسجين متشكل بعدما أستقر الفم في وضع حركي واحد مثله مثل باقي الرئتينو الصدر التي تطلب آوزن و استقرار الجذع أي تفعله كليا من جهة الحركة هو سبب ضمورباقي الجانبين الحراري و الكهربائي فليس من السنن العلمية أن يحمل شيء و أن تحملأي ماهية فعلين أي شكلين في آن واحد و تنوع الأكسجين أي تنفس أكسجين شكلي يسبب ألمو رمي ذلك الأكسجين المتشكل عبر بزاق المعاق و ذلك ما نلاحظه في كثرة و تميز وشذوذ بزاق المعاقين لحالة نقص الأكسجين بمقارنة مع الأسوياء و ...................2/ الشلل الدماغي لحالاتالحرارة:بنفس المنطق في جانب الحركة الهوائية أيالجذع و الفم لهي نفس الآلية بالنسبة لحركة الأطراف ، فالأطراف أي اليدين والرجلين يعتمدان على الحرارة و هي حركات أطرافنا ممزوجة بنوعين و منه نحتاج لكلاالمصدرين الحراريين لأن نهاية اليد و الرجل أي الأصابع هي نهايات لم تستقر بعد منجهة الحرارة الفعلية و هي مجرد قوى حرارية و لذلك مسارها الحركي غير ثابت في وضع ومسار حركي واحد مما تطلب أنواع حرارية عكس باقي اليد أو الرجل التي تؤدي حركات ذاتشكل و مسار واحد طالبة حرارة ليس لها شكل حراري متنوع أي حرارة قوة و المعاقينبسبب الحرارة و بسبب تدخل حراري في مرحلة الحمل ما هم إلا فئة استقرت نهايةأياديهم و أرجلهم و أتخذت شكل حركي و منه حراري ثابت أي غير متنوع مما أزيل الجزءالثاني من نوع الحركة الحرارية و أصبحت حركاتهم كلها ذات شكل ثابت أي بعد إن أستقرالجانب المتنوع أي ثبات نهاية الأيدي و الأرجل و منه لم يعد يطلب حرارة متنوعة ولما يطلب حركة متنوعة بعد ثبات الجزء الذي يحتاج للتنوع بعد استقراره و منه نلاحظألم المعاق بالحرارة بسبب تنوع حرارة الجو و هو يرمي بالحرارة الفعلية أي المتنوعةعبر الأضافر مما نلاحظ زيادة النمو السريعة للأظافر و استقرار الحركة الحرارية فيشكل و صيغة كلية هو سبب ضمور جانب الكهرباء و الأكسجين في المعاق3/ الشلل الدماغي لحالاتالكهرباء: و ما قيل عن الحرارة فيحركة الأطراف و الأكسجين في حركة الجذع يقال عن حركة الرأس مع الذكر أن العيوب فيهذه الفئة أي رمي الكهرباء يكون في الشعر أي يبرز الخلل الكهربائي في شعر المعاقخلاصة إن كل حركات الإنسان السوية هيمزيج بين نوعين من الحركة في جوانبه الثلاثة و استقرار نوع من هذه الأنواع يعنيتفعله التام و تأديته لحركة كلية من جهة الشكل أو القوة أي خروجه من جانب المزج وذروة الحركة من جهة كلية الشكل أو القوة لهو ما يسمى شلل أو بالأحرى و الأوضح أنالمعاق الثابت لهو معاق يؤدي مسار حركي واحد أي دون تنوع أي فقد قوته الحركية فيإحدى جوانبه الحركية الثلاث و المعاق المفرط الحركة هو من استقر جانب فعله الحركيأي إن إفراطه الحركي ما هو إلا عدم الثبات في مسار حركي واحد بعد إن إستقرت جانبمن أعضاءه التي تؤدي مساري فعلي حركي.ضمــور خـلايا الدمــاغ :قبل أن نتكلم عن المنطق و الآلية الوحيد للعلاج الفعال عليناإزالة سفسطة مروجة هنا و هناك على الرفوف الأكاديمية حول مسألة علمية معقدة و هيمسألة تلف خلايا الدماغ.أولا علينا أن نفرق علميا بين كلمة التلف و كلمة الضمور فضمور الشيءيعني تغير في صورة و شكل الشيء على حساب قوته أو تغير في قوة الشيء على حساب شكلهمع الحفاظ التام في كل الحالتين على جوهر ماهية الشيء أي يبق الشيء هو نفسه.أما التلف فهو المساس بجوهر و ماهية الشيء و فقد الشيء لجوهرهيعني تحوله إلى شيء ثاني ليس له ماهية الشيء الأول الذي تلفيعني ليس من العقل في شيء أن يقال لخلية تلفت أنها خلية أصلابعد فقد جوهر ماهية الخلية و كذلك ليس من المنطق العلمي في شيء أن نعلن جهارانهارا و علنا على أن الدماغ هو مقبرة و مكنسة لما هو تالف فما تلف من الإنسان يعنيأنه خرج من الماهية الإنسانية و منه حتمية رميه خارج الجسم أي خارج الكائنالإنساني و لا يوجد مبرر لثباته في الجسم و يفقد بعد تلفه وجوده في حلقة التركيبةالإنسانية و ليس علينا أن نكرر عبارة التلف في خلايا الدماغي كليا أو جزئيا و ماهو حتمي في كل الإعاقات أن الدماغ أي خلايا الدماغ في نفس جانب الإعاقة هي بدورهاتضمر أي تتخذ شكل أو قوة أي تستقر مثلها مثل باقي الجوانب التي ضمرت في الماهيةالمعطوبة و زوال الجزء المسبب للإعاقة أي الجزء الذي أستقر سواء من جهة القوة أوالفعل سيزيل و يجبر تلقائيا و فوريا عودة باقي الأجزاء المضمورة لحالتها السويةبما فيها جزء خلايا الدماغ المزعوم تلفه و أضحوكة تلف خلايا الدماغي مدعمة منجانبين أولا من جانب عدم فقه الجهات الطبية و خاصة الغربية بماهية الموجودات والواجد عز و جل و مدعمة و ومروجة كذلك لأجل إستنزاف و نسف جيوب العامة من أولياءالمعاقين في كل مكان في عصر هذا الزمان.الآلية الوحيدة لعلاج كل حالات الشلل الدماغي :قبل ذكر الآلية الفعالة الوحيدة و الصحيحة لعلاج الشلل الدماغيالناتج عن الحالات الثلاث التي هي وليدة الحرارة أي الحصبة الألمانية أي فيروسالروبلا أو أي تدخل حراري فعلي شكلي في مرحلة الحمل أو الشلل الوليد زيادة الشحناتالكهربائية في خلايا الدماغ و منه في شعر المعاق أو بسبب نقص الأكسجين .علينا ذكر أولا منشأ و سبب ظهور الشلل الدماغي أي إستقرار هذهالجوانب من جهة القوة أو الفعل في جسم المعاقإن أي إعاقة و أي اضطراب هي وليدة إستقرار ماهية إنسانية ما ،و لا يتم إستقرار جانب قوة ما و تحولها لفعل إلا إذا كان الإنسان في تلك اللحظة فيذروة القوة في تلك الماهية و تعرض لتدخل فعلي شكلي في نفس الماهية و العكس صحيحبالنسبة لاستقرار فعل أي شكل و تحوله لقوة فذلك لا يحدث إلا إذا كان الإنسان فيذروة شكله في ماهية ما و تعرض لتدخل قوة في نفس الماهية.و كما أن بدايات الماهيات لأي شيء في هذا الوجود هي بداياتكلية في ذروة القوة أي يبدأ أي شيء من ذروة قوته ثم يبدأ بالتدرج و تحول قواه إلىأشكال إلى أن تستقر كل قوته و ينتهي مطافه لشكل و ذروة فعلية شكلية كلية لا تحويأي قوة و منه فمرحلة الجنين و الحمل و بعد الولادة هي بدايات لنشوء أغلب الماهياتالإنسانية حركية كانت أو بصرية أو سمعية أو عقلية و هي بدايات ذرة لنمو أغلبالماهيات ، يعني إجمالا أن مرحلة الحمل و الطفولة هي بدايات لذرة معظم القوى وبالتالي أي تدخل فعلي أي شكلي في أي ماهية يلزم بالضرورة إستقرار القوة النظيرة فينفس الماهية و منه تنشأ تلك الماهية بدون زوج ذا قوة أي تكون متفردة بفعلها الكليو يكون بذالك معاق في تلك الماهية أي يؤدي فعل كلي دون أي قوة في تلك الماهيةالمعاقة و العكس صحيح بالنسبة لاستقرار الفعل و تحوله لقوة مما يفقد المعاق فعلهفي تلك الماهية محافظا على قوة كلية.و كأمثلة بسيطه لتوضيح هذه المعارف نقول: أن الحرارة و الكهرباء و الأكسجين و الضوء و الصوت و غيرها فيمرحلة الحمل تكون غير متشكلة أي كلية القوة أي ذروة القوة فلا توجد أشكال حرارية ولا فولطات كهربائية و لا ألوان و لا أكسجين متنوع و لا أصوات فعلية في مرحلة الحملكما أن نهايات القوة تكون مستقرة فلا توجد أظافر و لا شعر و بزاق و لا أي فضلاتفعلية في مرحلة الحمل و منه أي تدخل لأي من هذه الأشكال في مرحلة القوة يؤديلاستقرار تام لتلك القوة و يولد عندها المولود مفتقدا للقوة في الماهية التي حدثفيها التدخل و منه يكون حامل لإعاقة و ليس شرط أن يتكون ذلك في مرحلة الجنينفالمسألة تتعلق ببداية ماهية الشيء فهناك مئات الماهيات التي تبدأ بعد الولادة ومنه يحدث الاضطراب أي الإعاقة بعد التدخل الشكلي بعد الولادة مثل التوحد و غيره ويحدث العكس الصحيح و تكون الإعاقة باستقرار الجانب الفعلي و تحوله لقوة .آلية العلاج الوحيدة :لا علاج و لن يحدث أيشفاء إلا بعودة تحول ذلك الجزء من الفعل أي الشكل الذي كان أصله قوة و تفعل بعد إنتعرض لتدخل فعلي شكلي في نفس ماهيته عندما كان الإنسان في ذروة قوته و العكس صحيحلا علاج في الحالات العكسية بالنسبة لم استقر جزء من فعله و تحول لقوة لحظة كانالإنسان في ذروة فعله و تعرض لتدخل قوة:فمثلا لا علاج لحالات الشلل الدماغي بسبب الحرارة إلا بعدإعادة تحول شكل اليد الثابت المستقر لأصله ذا القوة أي لوضع يده الأصلية التي لاتثبت في شكل واحد و بالتالي إزالة تلك الحارة الشكلية في اليد إلى قوة حرارية و هيالأصل و السوية، و ما قيل عن اليدين و أصابع الرجلين بالنسبة للحرارة يقال عن ثباتالفم بالنسبة لحالات الأكسجين و يقال عن الكهرباء في رأس و شعر حالات الشللالكهربائي .خلاصة فإنه كما كان إستقرار قوة أو فعل يسبب إعاقة و اضطراب فيتلك الماهية فإزالة الاستقرار هو بدوره فقط الذي يولد العلاج و الشفاء التام.و كما كان تحول القوة أو الفعل للعكس في لحظة ذروتهما فالعلاجو منطق التجربة البسيط و المنطقي هو إعادة نفس الآلية أي إعادة تدخل مخبريا وتجريبا و عمليا لنفس الآلية للعضو أي الجانب المستقر فكما كان تحولت القوة لفعلشيء علمي يكون العكس شيء كذلك علمي صحيح فالعلاج لا يخرج من دائرة إدخال نظير فعليلقوة مستقرة في ذروتها أو العكس طبعا في نفس الماهية، أي يجوز علميا تحول الفعللقوة و القوة لفعل لأن كلاهما نظيرين لجوهر ماهية واحدة و ليس من المخالفة العلميةتحول الشيء لنظيره وفق معطيات علمية صحيحة فكما تحول المتحرك لثابت أثناء الولادةيكون تحول الثابت لمتحرك شيء عقلاني صحيح و في أي وقت مع مراعات ذروة الفعل أوالقوة للماهية المعطوبة أي المستقرة المراد تحويلها و إعادة استقرارها.و في النهاية:نقولإن من الحتمية العلمية حسب شرحنا العلمي تحويل إستقرار و أن علاج كل حالة ملزمةبنظيرها في لحظة التدخل العلاجي فحالات الأكسجين تعالج بالأكسجين وفق معطيات دقيقةلحظة الاستقرار أي الذرة و كذلك علاج حالات الحرارة ملزمة بالعلاج الحراري وفقمعطيات دقيقة و كذلك علاج حالات الكهرباء ملزمة إلزاما بتدخل كهربائي نظيري في نفسالماهية أي كل تحول قوة لجوهر ماهية ما، هي ملزمة بتدخل نظير في نفس جوهر تلكالماهية و العكس صحيح بتحويل الأفعال لقوى...................................................................................................و من هنا نقول أن الشرح الكتابي لن يكون كافيا لإيصال كلالحقيقة و التجربة العلاجية لهي كل الحقيقة و كل الصحة و كل النجاح أي الشفاء والله منزل رحمته على عباده وفق سنن علمية كما يرفعها وفق سنن علمية و هو الشافيربنا على و تعالى عن كل وصف لنا. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] امضاء: الفرعون الصغير
| |
|